السلفيون شايفينه خان العراق و العرب
والجماعة الإسلامية شايفاه عاوز يلبس البنات بكيني زي بنته
وكل الإسلاميين بيكرهوه عشان باس أنجلينا جولي
نص المصريين مقتنعين إنه عَالِم ملهوش في السياسة رغم إنه كان مساعد وزير خارجية مصر قبل ما أي شاب فينا -عنده 35 سنة- يتولد
والنص التاني للمصريين ميعرفوش إن مواقفه الوطنية بدأت من قبل 32 سنة لما استقال معترضاً على اتفاقية كامب ديفيد
تلات أرباع المصريين اللى بيخونوه لو كانت جاتلهم فرصة إنهم يحصلوا على
الجنسية الأمريكية مقابل إمتيازات مهولة -هو رفضها- كانوا أخدوها على طول
والربع اللى كان حيرفضها ، كان أول ماحيرجع مصر وياخد من رئيس الدولة أهم
جايزة في الدولة وهي "قلادة النيل" ماكنش حيرفض فرصة إنه يبقى "مستشار
للرئيس" أو "وزير"
واللي كان حيرفض الجنسية الأمريكية ومنصب
الدولة ، ماكانش حيعارض النظام للدرجة اللي تخلي أي حد يحب يقابله أو
يروحله البيت تتاخد بياناته من عالباب ويتعمله ملف في أمن الدولة فوراً
وأبسط دليل : أنه في الوقت اللي كان نظام مبارك بيحاربه بوساخة وبيستهدفوا
حياته الخاصة لتشويهه ، كان "هشام قنديل" بتاع "مشروع النهضة" بيعمل
مديراً لمكتب وزير في نظام مبارك
اختلف واتفق مع افكار البرادعى
.. بس مش هنسى دوره والا هنسى افكاره الى فتحت باب لجيل كامل من الشباب
..انه يفكر فى بلده ويحلم بالحرية والمساوة والكرامة
ومش هنسى كلامه انى قائد احرار مش ميلشيات
Sara
انا بنت برادعاويه 100 %
السلفيون شايفينه خان العراق و العرب
والجماعة الإسلامية شايفاه عاوز يلبس البنات بكيني زي بنته
وكل الإسلاميين بيكرهوه عشان باس أنجلينا جولي
نص المصريين مقتنعين إنه عَالِم ملهوش في السياسة رغم إنه كان مساعد وزير خارجية مصر قبل ما أي شاب فينا -عنده 35 سنة- يتولد
والنص التاني للمصريين ميعرفوش إن مواقفه الوطنية بدأت من قبل 32 سنة لما استقال معترضاً على اتفاقية كامب ديفيد
تلات أرباع المصريين اللى بيخونوه لو كانت جاتلهم فرصة إنهم يحصلوا على الجنسية الأمريكية مقابل إمتيازات مهولة -هو رفضها- كانوا أخدوها على طول
والربع اللى كان حيرفضها ، كان أول ماحيرجع مصر وياخد من رئيس الدولة أهم جايزة في الدولة وهي "قلادة النيل" ماكنش حيرفض فرصة إنه يبقى "مستشار للرئيس" أو "وزير"
واللي كان حيرفض الجنسية الأمريكية ومنصب الدولة ، ماكانش حيعارض النظام للدرجة اللي تخلي أي حد يحب يقابله أو يروحله البيت تتاخد بياناته من عالباب ويتعمله ملف في أمن الدولة فوراً
وأبسط دليل : أنه في الوقت اللي كان نظام مبارك بيحاربه بوساخة وبيستهدفوا حياته الخاصة لتشويهه ، كان "هشام قنديل" بتاع "مشروع النهضة" بيعمل مديراً لمكتب وزير في نظام مبارك
اختلف واتفق مع افكار البرادعى .. بس مش هنسى دوره والا هنسى افكاره الى فتحت باب لجيل كامل من الشباب ..انه يفكر فى بلده ويحلم بالحرية والمساوة والكرامة
ومش هنسى كلامه انى قائد احرار مش ميلشيات
والجماعة الإسلامية شايفاه عاوز يلبس البنات بكيني زي بنته
وكل الإسلاميين بيكرهوه عشان باس أنجلينا جولي
نص المصريين مقتنعين إنه عَالِم ملهوش في السياسة رغم إنه كان مساعد وزير خارجية مصر قبل ما أي شاب فينا -عنده 35 سنة- يتولد
والنص التاني للمصريين ميعرفوش إن مواقفه الوطنية بدأت من قبل 32 سنة لما استقال معترضاً على اتفاقية كامب ديفيد
تلات أرباع المصريين اللى بيخونوه لو كانت جاتلهم فرصة إنهم يحصلوا على الجنسية الأمريكية مقابل إمتيازات مهولة -هو رفضها- كانوا أخدوها على طول
والربع اللى كان حيرفضها ، كان أول ماحيرجع مصر وياخد من رئيس الدولة أهم جايزة في الدولة وهي "قلادة النيل" ماكنش حيرفض فرصة إنه يبقى "مستشار للرئيس" أو "وزير"
واللي كان حيرفض الجنسية الأمريكية ومنصب الدولة ، ماكانش حيعارض النظام للدرجة اللي تخلي أي حد يحب يقابله أو يروحله البيت تتاخد بياناته من عالباب ويتعمله ملف في أمن الدولة فوراً
وأبسط دليل : أنه في الوقت اللي كان نظام مبارك بيحاربه بوساخة وبيستهدفوا حياته الخاصة لتشويهه ، كان "هشام قنديل" بتاع "مشروع النهضة" بيعمل مديراً لمكتب وزير في نظام مبارك
اختلف واتفق مع افكار البرادعى .. بس مش هنسى دوره والا هنسى افكاره الى فتحت باب لجيل كامل من الشباب ..انه يفكر فى بلده ويحلم بالحرية والمساوة والكرامة
ومش هنسى كلامه انى قائد احرار مش ميلشيات
