PAGE

الأحد، 4 أغسطس 2013

هنا الميدان ( مسجد كنيسه وبرلمان)




ارجو قراءة هذا التحليل مهم جداااااااااااااااااا :
اﻟﻔﻘﯿﻪ اﻟﺪﺳﺘﻮرى ﻧﻮر ﻓﺮﺣﺎت :
يقول التعقيب:
الدولى غير المحلى بواسطة: ابو رامى الصعيدى
..
ﻫﻞ ﯾﻌﻠﻢ اﻟﺸﻌﺐ واﻟﻨﺨﺒﺔ ﻣﺎ ﯾﺪور ﻓﻰ ﻛﻮاﻟﯿﺲ اﻟﻌﺎﻟﻢ واﻟﻤﻨﻈﻤﺎت اﻟﺪوﻟﯿﺔ ﻫﻞ ﯾﻌﻠﻢ اﻟﻜﺜﯿﺮون ﻣﻨﺎ ﻟﻤﺎذا ﯾﻘﺎﺑﻞ رﺋﯿﺲ ﻣﺨﺎﺑﺮات اﻟﺴﻌﻮدﯾﺔ ووزﯾﺮ ﺧﺎرﺟﯿﺔ اﻻﻣﺎرات اﻟﺮوس ﻫﻞ ﯾﻌﺮف اﻟﺸﻌﺐ أن ﻣﺼﺮ الأن ﺗﺮﺗﺐ ﻟﻜﺴﺐ اﻟﻔﯿﺘﻮ اﻟﺮوسي ﻓﻰ ﺻﻔﻬﺎ ﺑﻤﻌﺎوﻧﺔ اﻻﺷﻘﺎء ﻟﻤﻮاﺟﻬﺔ ﻗﺮارات محتملة تخص مصر ﻓﻰ ﻣﺠﻠﺲ الأﻣﻦ ﻫﻞ ﯾﻌﻠﻢ اﻟﺸﻌﺐ أن ﻣﻘﺎﺑﻠﺔ آﺷﺘﻮن ﻟﻤﺮﺳﻰ أﻋﻔﺖ ﻣﺼﺮ ﻣﻦ ﺣﺮب ﺿﺮوس ﺻﺮف الإﺧﻮان ﻋﻠﯿﻬﺎ ﻋﺸﺮات اﻟﻤﻼﯾﯿﻦ ؟ اﻟﺒﺮادﻋﻰ وفريق الإدارة المصرية ﯾﺴﺘﻐﻠﻮن الآن ﻛﻞ ﺧﺒﺮاﺗﻬﻢ وﻋﻼﻗﺎﺗﻬﻢ الشخصية ﻻﻧﺘﺸﺎل ﻣﺼﺮ ﻣﻦ ﻣﺆاﻣﺮة ﻗﺬرة ﺗﺪﯾﺮﻫﺎ ﺗﺮﻛﯿﺎ وﻗﻄﺮ وﺗﻮﻧﺲ ﺑﻤﻌﺎوﻧﺔ اﻟﻤﻮﺳﺎد والسي أي إﯾﻪ ؟؟
..
ﻫﻞ ﺗﻌﺮﻓﻮن أن اﻟﺒﺮادﻋﻰ الآن ﯾﻌﻄﻰ ﻏﻄﺎءا ﺷﺮﻋﯿﺎ ودوﻟﯿﺎ ﻛﺒﯿﺮا ، ﺣﺘﻰ ﻟﻮ ﻇﻬﺮ ﻟﻠﺸﻌﺐ أن دوره ﻣﺘﻬﺎون أﻣﺎم ﻏﻀﺐ ﺷﻌﺒﻰ ﻋﺎرم ، وﻟﻜﻦ ﺑﺪﻻ ﻣﻦ أن ﻧﺒﺪع ﻓﻰ ﻛﺴﺐ أﻋﺪاء ﻟﻠﺜﻮرة وﻫﻮ ﺳﻬﻞ ﺟﺪا ، ﻓﺎلأﺻﻌﺐ ﻫﻮ ﻛﺴﺐ أﺻﺪﻗﺎء جدد وﻣﺆﯾﺪﯾﻦ ﻟﺜﻮرة اﻟﺸﻌﺐ ، وﯾﻜﻔﻰ ﺗﺼﺮﯾﺢ ﺟﻮن ﻛﯿﺮى ﻓﻰ ﺑﺎﻛﺴﺘﺎن ﻋﻦ أن اﻟﺠﯿﺶ قد أﻧﻘﺬ اﻟﺪﯾﻤﻘﺮاﻃﯿﺔ ، وأن ﺣﻜﻮﻣﺔ ﻣﺼﺮ الآن هي حكومة ﻣﺪﻧﯿﺔ وﺗﺴﯿﺮ ﻧﺤﻮ اﻟﺪﯾﻤﻘﺮاﻃﯿﺔ .

..ﻓﻬﻞ ننتظر ونتمهل ﻗﺒﻞ اﺻﺪار اﻻﺟﻜﺎم المتعجلة وﻟﻨﺘﺄﻛﺪ أن اﻻﺧﻮان الآن ﻋﻠﻰ ﺛﻘﺔ ﻛﺎﻣﻠﺔ أن أﺧﻄﺮ ﻋﺪو ﻟﻬﻢ ﻓﻰ اﻟﺪوﻟﺔ اﻟﺠﺪﯾﺪة ﻫﻮ اﻟﺒﺮادﻋﻰ لأﻧﻪ يفسد ﻟﻬﻢ ﻛﻞ ﻣﺎ ﯾﻘﻮﻣﻮن ﺑﻪ ﻣﻦ ﺷﻐﻞ ﺻﺮﻓﻮا ﻋﻠﯿﺔ ﻣﻼﯾﯿﻦ الدولارات ، فيأتي اﻟﺮﺟﻞ ليمحيه ﺑﻤﺠﺮد ﻛﻼم ﻟﺼﺤﯿﻔﺔ وﻃﺮح أﻓﻜﺎر ﻟﯿﺴﺖ ﻟﻬﺎ اﻣﻜﺎﻧﯿﺔ ﺗﺤﻘﻖ ، وﻟﻜﻨﻪ ﻓﻜﺮ ودﻫﺎء وﺳﯿﺎﺳﺔ..
..
.. ﻓﻠﻨﺪع ﻣﻦ ﯾﻌﺮف ﯾﺆدى وﻟﻨﺮاﻗﺐ ﻋﻦ ﻛﺜﺐ وﺑﻌﻘﻞ وﺑﺮوﯾﺔ وﻫﺪوء وﺗﺬﻛﺮوا جيدا أﻧﻨﻰ لست ﻣﻦ ﻣﻬﺎوﯾﺲ اﻟﺮﺟﻞ أﺑﺪا وﺗﺎرﯾﺨﻰ وﺗﻌﻠﯿﻘﺎﺗﻰ ﻓﻰ اﻟﯿﻮم اﻟﺴﺎﺑﻊ ﺧﯿﺮ دﻟﯿﻞ وﻟﻜﻦ إدارة دوﻟﺔ هي ﻋﻠﻢ وﻓﻜﺮ وﻓﻦ ودﻫﺎء وأﻻﻋﯿﺐ ﺧﻠﻒ اﻟﺴﺘﺎرة وﻓﻰ ﻣﻄﺎﺑﺦ ﺻﻨﻊ اﻟﻘﺮار ، واﻟﺮﺟﻞ ﺧﺒﯿﺮ في مثل تلك الأشياء ﻓﻼ ﺗﺴﺘﻌﺠﻠﻮا
المصدر


قنبله تفجرها ''هآرتس'' الاسرائيليه لأول مره بعد "سقوط مرسي "





















قالت صحيفة ''هآرتس'' الإسرائيلية، إن سقوط الرئيس محمد مرسي أفقد إسرائيل 4 مكاسب، فبعد صعوده للحكم تردد أنه معادي للصهيونية، ولكنه سرعان ما أثبت عكس ذلك عبر تعزيز العلاقات ما بين القاهرة وتل أبيب خلال فترة حكمه، ودللت 

على ذلك بخطابه للرئيس الإسرائيلي شيمون بيريز الذي يدل على عمق العلاقات.
وأوضحت ''هآرتس'' أن رحيل مرسي عن السلطة أفقد إسرائيل 4 مكاسب لم تكن موجودة في نظام الرئيس الأسبق حسني مبارك، وهي حفاظ مرسي 


 على بنود اتفاقية كامب ديفيد، وتجنيب إسرائيل صواريخ حركة حماس المقاومة لعلاقته الجيدة بقياداتها باعتبارهم جناحهم في فلسطين، وهدم الأنفاق الحدودية في سيناء والتي خفضت من عمليات التهريب، وأخيراً تعزيز الخلاف بين السنة والشيعة في الشرق الأوسط عن طريق مهاجمة محور المقاومة ''سوريا -إيران-حزب الله''.

يأتي ذلك بعدما قررت القوات المسلحة تعيين رئيس المحكمة الدستورية العليا لإدارة شؤون البلاد، وتعطيل العمل بالدستور الحالي، وذلك ضمن خارطة الطريق التي قال الجيش إنه سيعلن عنها عقب انتهاء مهلة يومين للجميع للخروج من الأزمة الحالية.

المصدر
موقع اخبار اون لاين




بالفيديو أحد أنصار «المعزول» يهدد قوات الجيش والشرطة بـالذبح























بالفيديو أحد أنصار «المعزول» يهدد قوات الجيش والشرطة بـالذبح