PAGE

الجمعة، 30 أغسطس 2013

"طرق التخلص من الكرش" او الدهون علي البطن, الجزء الثاني


















"طرق التخلص من الكرش" او الدهون علي البطن, الجزء الثاني
أفضل وصفة غذائية للتخلص من الكرش او الدهون علي البطن
نصائح مع الوصفة الغذائية لتقليل كمية الاكل وللحصول علي نتائج افضل

كلمات دلالية
انقاص الوزن
تقليل الوزن
التخلص من السمنة
جسم مثالي
التخلص من الكرش
التخلص من الدهون علي البطن
وجبة غذائية متكاملة
ريجيم لتقليل الوزن
القضاء علي السمنة




الخميس، 29 أغسطس 2013

" القبض علي دكتور محمد البلتاجي" القبادي بالاخوان المسلمين























قامت قوات الأمن اليوم بالقبض على الدكتور محمد البلتاجي القيادي بجماعة الإخوان المسلمين عصر اليوم الخميس وذلك في إحدى الشقق في مدينة الجيزة أو في قرية ترسا دائرة مركز أبو النمرس بمحافظة الجيزة وكان بصحبة البلتاجي وزير القوى العامة السابق خالد الأزهري والقيادي في جماعة الإخوان المسلمين جمال عشري ويواجه البلتاجي العديد من التهم أبرزها التحريض على العنف والقتل



 

"نيكول سابا وعبد الباسط حمودة", مفيش مستحيل



















"نيكول سابا وعبد الباسط حمودة", مفيش مستحيل
توزيع حسن الشافعي

أنا طير جريح وضعيف والدنيا ريح عاتي
أنا شايل هموم الكون فوق دراعاتي
وفضلت من طيبتي
أنا بضحك على خيبتي
وبداري بالضكة حزني ودمعاتي





"طرق التخلص من الكرش" او الدهون علي البطن, الجزء الاول




















"طرق التخلص من الكرش" او الدهون علي البطن, الجزء الاول
ايه هو الكرش وأسبابه وطرق التخلص منه باكثر من طريقة





الخميس، 22 أغسطس 2013

"الارهاب" , أغنية الارهاب





















أغنية الارهاب
الارهاب لا دين له
 
 
 
 
 
 

مذبحة قسم الوراق :مذبحة وحشية مرة اخرى لرجال الشرطة على غرار مجزرة كرداسة واسوان والمنيا























مذبحة قسم الوراق :مذبحة وحشية مرة اخرى لرجال الشرطة على غرار مجزرة كرداسة واسوان والمنيا








لحظة ترحيل صفوت حجازي لسجن طره



















حظة ترحيل صفوت حجازي لسجن طره

الفرقة 777

https://www.facebook.com/TheUnit777?h...





الثلاثاء، 20 أغسطس 2013

لجنة الدستور, تقرر تعديل 116 مادة وحذف 32 وتحظر إنشاء الأحزاب والجمعيات على أساس دينى















 لجنة تعديل الدستور استقرت مبدئياً على تعديل (116) مادة من دستور 2012 المعطل، الذى يضم 236 مادة أبقت فقط على 88 منها كما هى، وحذفت 32.
وقالت المصادر إن اللجنة أبقت على نص المادة الثانية، الخاصة بالشريعة الإسلامية، كما هو، واتجهت لإلغاء المادة (219) المفسرة لها، كما عدّلت من نص المادة 5 التى قالت إن السيادة للشعب يمارسها ويحميها ويصون وحدته الوطنية وهو مصدر السلطات، وأضافت إليها: «يعد المساس بحدود الوطن أو التنازل عن جزء من إقليمه جريمة خيانة عظمى لا تسقط بالتقادم»، كما عدّلت المادة 6، لتنص على أنه لا يجوز مباشرة أى نشاط أو إنشاء أحزاب سياسية على أساس دينى أو على أساس التفرقة بسبب الجنس أو الأصل». وأوضحت أن اللجنة اتفقت على إجراء الانتخابات البرلمانية بنظام الفردى، وإلغاء مجلس الشورى، والاكتفاء بمجلس الشعب كغرفة برلمانية واحدة، وتكون مدته 4 سنوات فقط، مع عودة اختصاصاته لما كانت عليه فى دستور 71، وبالتالى ألغت بالتبعية كل المواد المنظمة لاختصاصات «الشورى والنواب» فى الدستور المعطل.
وأشارت المصادر إلى أن أعضاء اللجنة الـ10 اختلفوا بسبب اتجاه الأغلبية منهم إلى إلغاء نسبة العمال والفلاحين فى المجالس النيابية، وهو ما حذر منه الآخرون، لأنه قد يتسبب فى أزمة سياسية، كما اتفقوا على إلغاء باب المواد الانتقالية والاكتفاء بالمادة (236) وتعديلها لإلغاء الإعلانات الدستورية الصادرة عن رئيس الجمهورية المؤقت، وإبقاء الآثار المترتبة عليها.
وأوضحت أن الأعضاء قرروا إلغاء الفقرة المتعلقة بتعريب التعليم فى المادة (59)، وإلغاء مواد (22، 23، 24، 33، 38، 57، 80»، وإعادة مواد أخرى من دستور (71)؛ هى «30، 31، 40، 45، 53، 57»، وتعديل المادة 51 بحيث يشمل حظرا للأحزاب على أساس دينى، وكذلك الجمعيات، كما عدلت المادة (48) الخاصة بالصحافة.
ومن المقرر تسلم اللجنة نسخة من التعديلات الدستورية، إلى رئيس الجمهورية اليوم، ومن المنتظر الإعلان عن أسماء أعضاء لجنة الـ50، بعد حسم الرئاسة للمرشحين.
وقالت مصادر مطلعة إن لجنة الـ50 ستعمل مع لجنة الـ10 مع بداية شهر سبتمبر المقبل، لصياغة المسودة النهائية لدستور 2012 قبل طرحه للاستفتاء الذى لم يتقرر موعده بعد.
يذكر أن اللجنة قد انتهت أمس من أعمالها التى حددها الإعلان الدستورى بمدة ثلاثين يوماً من تاريخ سريانه. 
 المصدر
جريدة الوطن





من يخذل مصر
























علاء الأسواني 

 ى العام الماضى كان رئيس الوزراء البريطانى ديفيد كاميرون فى زيارة لمدينة بليموث فتوجه إلى كافتيريا ليحتسى القهوة وكان عليه أن يقف فى الطابور ومرت عشر دقائق فلم يفسح له أحد من الواقفين فى الطابور. عندئذ طلب كاميرون من عاملة المقهى الإسراع فى عملها فما كان منها إلا أن وبخت رئيس الوزراء قائلة:

- عليك بالانتظار مثل الآخرين حتى يحين دورك.
فى حادثة أخرى ذهب مستر كاميرون ليتفقد مستشفى فى لندن وأثناء حديثه مع المرضى جاء الطبيب غاضبا ثم قام بطرد المصورين المصاحبين لكاميرون لأنهم لم يلتزموا بقواعد التعقيم قبل الدخول إلى المرضى.. هكذا يعامل الإنجليز رئيس وزرائهم، والسبب فى ذلك الثقافة الديمقراطية التى لا تعتبر رئيس الوزراء قائدا ملهما ولا رمز الأمة ولا كبير العائلة، إلى آخر هذه الأوصاف السخيفة التى تنتشر فى الأنظمة الاستبدادية. رئيس الجمهورية أو رئيس الوزراء فى النظام الديمقراطى ليس إلا موظفا عاما من حقك أن تنتقده بقسوة، ومن حقك أن تتظاهر ضده فتقوم الشرطة بحماية المظاهرة التى تنظمها حتى لا يعتدى عليها أحد، بل ومن حقك فى بريطانيا- إذا شئت- أن تقذف رئيس الوزراء بالبيض الفاسد لأن القانون يعتبر ذلك طريقة قاسية، لكنها مقبولة للتعبير عن الرأى. الدولة الديمقراطية تكفل لكل مواطن حقوقه السياسية على أن هذه الحقوق تسقط عنه فورا إذا حمل السلاح واعتدى على الآخرين. عندئذ يتحول المواطن إلى مجرم يجب محاكمته وعقابه..
فى شهر مايو الماضى قام اثنان من الإرهابيين المتأسلمين بذبح جندى بريطانى فى لندن وسط ذهول المارة، وبعد دقائق وصل رجال الشرطة ففتحوا النار فورا على القاتلين اللذين سقطا مصابين بجراح خطيرة. فى شهر يوليو 2005 تعرضت لندن إلى تفجيرات إرهابية فى مترو الأنفاق أدت إلى مقتل 52 راكبا وإصابة المئات، فسادت حالة من الاستنفار بين رجال الشرطة وتعقبوا رجلا برازيليا اسمه جون مينيسيز وأطلقوا عليه النار فقتلوه باعتباره إرهابيا، ثم تبين أنه برىء ما استدعى اعتذار الشرطة البريطانية مع وعد بتعويض أسرة القتيل البرازيلى. بعد ذلك بأيام اشتبه رجال الشرطة البريطانية من جديد فى شخص أسيوى استقل المترو فقبضوا عليه وقتلوه بالرصاص أمام الركاب. فى العام الماضى اعترف إرهابى فرنسى من أصل جزائرى فى مدينة تولوز بمسؤوليته عن قتل سبعة أشخاص فحاصره رجال الشرطة الفرنسية ولما أطلق عليهم النار قتلوه، وفى فرنسا أيضا قام رجال الشرطة بعملية تفتيش واسعة فى مدينة ستراسبورج بحثا عن إرهابيين، وعندما قام أحد المشتبه فيهم بإطلاق الرصاص رد عليه رجال الشرطة فورا وقتلوه بالرصاص، وعقّب الرئيس الفرنسى هولاند على ذلك قائلا:
«إن الدولة مصممة على حماية المواطنين من كل أشكال الإرهاب».
نفس التعامل الحاسم حدث مع كل المنظمات الإرهابية فى أوروبا التى نشطت فى السبعينيات مثل الألوية الحمراء فى إيطاليا، وبادر ماينهوف فى ألمانيا، وايتا فى إسبانيا.. الدولة الديمقراطية لا تتسامح مع الإرهابيين وإنما تردعهم حماية للوطن والشعب.. فى وسط الظروف الصعبة التى تعيشها مصر لا يجوز لنا أن نخلط بين العمل السياسى والنشاط الإرهابى. إن جماعة الإخوان المسلمين لها تاريخ طويل فى الإرهاب استمر منذ إنشائها عام 1928 حتى الستينيات عندما تلقت ضربة أمنية ساحقة فى العهد الناصرى، ثم أعيد تشكيل الجماعة فى السبعينيات، وتم تقديمها على أنها جماعة دعوية سياسية سلمية تتبنى الإسلام السياسى وتؤمن بالديمقراطية.
وفى أعقاب ثورة يناير وصل الإخوان إلى السلطة عن طريق الانتخابات، ثم عطلوا النظام الديمقراطى بواسطة الإعلان الدستورى فى نوفمبر 2012 وأظهروا وجههم الفاشى وقرروا إعادة تركيب الدولة المصرية حتى يستأثروا بالسلطة إلى الأبد، ثم ثار الشعب ضدهم فى 30 يونيو وانضم الجيش إلى الشعب. هنا اكتشف المصريون أن الإخوان لم يقلعوا عن الإرهاب يوما واحدا وأنهم أعدوا تنظيما مسلحا سريا لينفذ اعتداءات إرهابية وقت الحاجة. إن الجرائم التى يرتكبها الإخوان المسلمون الآن تخرجهم من النظام الديمقراطى فلم يعد يمكن اعتبارهم جماعة سياسية، وإنما هم تنظيم ارهابى يجب على الدولة أن تحله وتجرم الانتماء إليه تماما كما فعلت الدول الأوروبية مع كل التنظيمات الإرهابية التى تتميز عنها جماعة الإخوان بأنها تمارس الإرهاب من منطلق دينى. إن الإخوان الذين رفعوا السلاح فى وجه الدولة هم بالأساس ضحايا لشيوخهم الذين صوروا لهم أنهم ليسوا فى منافسة سياسية، وإنما يخوضون جهادا مقدسا ضد أعداء الإسلام. من المحزن فعلا أن نرى الإخوان وحلفاءهم يرتكبون أبشع الجرائم وهم يعتقدون أنهم يمثلون الإسلام، بينما هم أبعد ما يكونون عن مبادئه العظيمة التى تدعو إلى الحق والعدل والحرية.
علينا الآن أن نستوعب الدرس فنمنع فى الدستور الجديد إنشاء الأحزاب السياسية على أساس دينى، بعد حل جماعة الإخوان وتجريمها فإن أعضاء الإخوان الذين لم يرتكبوا جرائم سيكون من حقهم أن ينشئوا ما شاءوا من أحزاب، على أن تكون مدنية لا تتحدث باسم الدين ولا تقدم نفسها باعتبارها الممثلة الوحيدة لشرع الله. مهما تكن درجة خصومتك الفكرية مع الإخوان المسلمين فلاشك أنك أحسست بحزن بالغ وأنت تطالع وجوه الضحايا الذين سقطوا أثناء فض اعتصام الإخوان فى ميدانى النهضة ورابعة العدوية. لاشك أنك تساءلت: هل لم يكن ممكنا فض الاعتصام بعدد أقل من الضحايا. من باب الإنصاف علينا أن نتذكر عشرات الشهداء من أفراد الجيش والشرطة الذين تم قتلهم بخسة على أيدى الإخوان أو حلفائهم من التكفيريين فى كرداسة وسيناء وسائر المحافظات.
لنتذكر أن اعتصام الإخوان لم يكن سلميا، فقد خرجت منه مرارا وتكرارا مظاهرات مسلحة كانت تطلق النيران وتقتل الأبرياء فى الشوارع، حدث ذلك فى المنيل وبين السرايات والجيزة ومعظم المدن المصرية. نستشهد هنا بالتقرير الذى أصدرته منظمة العفو الدولية بتاريخ 2 أغسطس الماضى عن اعتصام الإخوان فى رابعة والنهضة.
فقد أكدت المنظمة فى تقريرها وجود أسلحة فى الاعتصام ووثقت حالات عديدة تم فيها اعتقال معارضى الإخوان وقتلهم أو تعذيبهم بطريقة بشعة، وأوردت شهادات لضحايا الإخوان سأذكر منها شهادة شاب اسمه مستور محمد سيد وعمره 21 سنة تم القبض عليه بواسطة مؤيدى مرسى مع 20 شخصا آخرين، وتم اقتيادهم إلى داخل اعتصام رابعة، حيث جرى تعذيبهم ببشاعة، كما جرى انتهاك جنسى لفتاة داخل الاعتصام.. يقول «مستور» فى شهادته بالنص:
«وجه أنصار مرسى مسدساتهم نحوى فأحسست برعب شديد واصطحبونى مع زملائى تحت المنصة فى اعتصام رابعة العدوية وأخذوا يضربوننا وهم يصيحون بأننا كفار، ثم راحوا يصعقوننى بالكهرباء حتى فقدت وعيى أكثر من مرة.. كنت موثق اليدين ومعصوب العينين لكن الغطاء على عينى لم يكن محكما فتمكنت من رؤية ما يحدث من تحته.. كنت أرى الدماء على الأرض وأسمع صرخات فتاة وهى تتلقى التعذيب بالكهرباء، ثم سمعت امرأة تأمر الفتاة بأن تخلع ملابسها فصاحت (حرام عليكم). تلقيت المزيد من الضربات، ثم رأيت رجلين ملتحيين يدخلان على الفتاة واستمعت إلى صراخها المتواصل.. استمر التعذيب حتى اليوم التالى وكانوا يسألوننا: لماذا تؤيدون الفريق السيسى ثم ألقوا بى خارج الاعتصام واحتفظوا معهم ببطاقتى الشخصية..».
هذه واحدة بين شهادات عديدة أوردها تقرير منظمة العفو الدولية التى لا يمكن لأحد أن يتهمها بالتلفيق أو محاباة الجيش والحكومة الانتقالية. الخلاصة أن ما قام به الإخوان فى ميدانى النهضة ورابعة لم يكن اعتصاما سلميا، وإنما كان أشبه بالمستعمرة المسلحة، حيث يتم فيها التعذيب البشع لكل من يشك الإخوان فى أنه معارض لهم، وتخرج منها كل ليلة المظاهرات المسلحة لتطلق النار عشوائيا وتقتل الأبرياء ويتم اقتياد مواطنين كأنهم أسرى حرب ليجرى ضربهم وصعقهم بالكهرباء والاعتداء عليهم ببشاعة..
السؤال: لو تمت هذه الممارسات الإجرامية فى لندن هل كانت الحكومة البريطانية ستعتبر هذا الاعتصام قانونيا، وهل كانت ستنتظر شهرا ونصف الشهر حتى تفضه؟!..
نحن هنا لا نبرر القتل تحت أى مسمى، ونكرر عزاءنا لأسر الضحايا جميعا، بغض النظر عن انتمائهم، لكننا فقط نذكر أن الإخوان رفضوا كل الحلول السياسية التى قدمت إليهم، ورفضوا الإنذارات المتكررة لفض الاعتصام، ورفضوا الخروج فى الممرات الآمنة التى وفرتها الشرطة لهم، كما أنهم بدأوا بإطلاق النار على رجال الشرطة فسقط منهم أربعة شهداء قبل أن يقوم زملاؤهم بتبادل النيران مع المعتصمين المسلحين.
إذا كانت الشرطة قد استعملت القوة المسرفة ما زاد من عدد الضحايا، فلابد من محاكمة الضباط المسؤولين عن ذلك، لكننا فى النهاية لسنا أمام جريمة قتل للمتظاهرين السلميين كما حدث فى ثورة يناير، وإنما نحن بصدد مواجهة بين الدولة وإرهابيين مسلحين يسقط فيها ضحايا من الطرفين، وتكون المسؤولية الأولى على عاتق من رفع السلاح فى وجه الدولة.
إن ما يحدث فى مصر الآن ليس صراعا سياسيا، وإنما هو بكل وضوح حرب حقيقية تخوضها مصر كلها ضد جماعة إرهابية تسعى لقتل الأبرياء وترويعهم وإسقاط الدولة وإشاعة الفوضى.. إن استعمال مدافع «آر. بى. جى» فى الهجوم المتزامن على أقسام الشرطة فى معظم المحافظات، وإحراق مؤسسات الدولة مثل محافظة الجيزة، وإحراق عشرات الكنائس والاعتداءات الواسعة على الأقباط فى الصعيد.. كل ذلك لا يمكن تسميته إلا بالإرهاب الذى يستهدف إسقاط الدولة المصرية حتى يسترجع الإخوان السلطة التى تم إقصاؤهم عنها بإرادة الشعب. إنهم يواصلون الاعتداء على الأقباط بإلحاح وخسة حتى يستدرجوهم إلى الرد دفاعا عن ممتلكاتهم وكنائسهم، عندئذ تندفع مصر إلى حرب طائفية تنشر الخراب فى كل مكان.
لابد هنا أن نحيى المصريين الأقباط الذين ارتفع مستوى وعيهم السياسى وإخلاصهم لمصر لدرجة جعلتهم يشاهدون كنائسهم وهى تحرق أمام أعينهم فلا يتورطون فى رد فعل عنيف واحد حتى يفوتوا الفرصة على من يريد أن يسقط مصر فى حرب طائفية.. مصر الآن كلها تخوض الحرب ضد الإرهاب، دفاعا عن حاضرها ومستقبلها، وفى وقت الحرب لا مكان لمن يتفرج أو يتردد أو يمسك بمنتصف العصا أو يتقاعس أو يتخلى عن المصريين فى وقت الشدة (كما فعل الدكتور البرادعى). واجبنا جميعا أن ندعم الدولة المصرية بكل قوتنا ضد الإرهاب. الثورة مستمرة حتى تحقق أهدافها لتبدأ مصر المستقبل الذى تستحقه.
الديمقراطية هى الحل.

مصدر المقالة
المصري اليوم




فيديو القبض علي مرشد الاخوان المسلمين , اسف مرشد الجماعة الضالة عن الاسلام






















































ـــــركـ ليصلك كــل جديد من الحصريات اول بأول
http://www.youtube.com/user/EgyTube07
لحظة القبض على المرشد العام للاخوان محمد بديع 20-8-2013
حصرياً .. لحظة القبض على محمد بديع المرشد العام للاخوان
حصرياً .. لحظة القبض على محمد بديع المرشد العام للاخوان
حصرياً .. لحظة القبض على محمد بديع المرشد العام للاخوان
حصرياً .. لحظة القبض على محمد بديع المرشد العام للاخوان
حصرياً .. لحظة القبض على محمد بديع المرشد العام للاخوان
حصرياً .. لحظة القبض على محمد بديع المرشد العام للاخوان
حصرياً .. لحظة القبض على محمد بديع المرشد العام للاخوان
حصرياً .. لحظة القبض على محمد بديع المرشد العام للاخوان
حصرياً .. لحظة القبض على محمد بديع المرشد العام للاخوان
حصرياً .. لحظة القبض على محمد بديع المرشد العام للاخوان
حصرياً .. لحظة القبض على محمد بديع المرشد العام للاخوان
حصرياً .. لحظة القبض على محمد بديع المرشد العام للاخوان
حصرياً .. لحظة القبض على محمد بديع المرشد العام للاخوان
حصرياً .. لحظة القبض على محمد بديع المرشد العام للاخوان

حصرياً .. لحظة القبض على محمد بديع المرشد العام للاخوان
حصرياً .. لحظة القبض على محمد بديع المرشد العام للاخوان
حصرياً .. لحظة القبض على محمد بديع المرشد العام للاخوان
حصرياً .. لحظة القبض على محمد بديع المرشد العام للاخوان
حصرياً .. لحظة القبض على محمد بديع المرشد العام للاخوان
حصرياً .. لحظة القبض على محمد بديع المرشد العام للاخوان
حصرياً .. لحظة القبض على محمد بديع المرشد العام للاخوان
حصرياً .. لحظة القبض على محمد بديع المرشد العام للاخوان
حصرياً .. لحظة القبض على محمد بديع المرشد العام للاخوان
حصرياً .. لحظة القبض على محمد بديع المرشد العام للاخوان
حصرياً .. لحظة القبض على محمد بديع المرشد العام للاخوان
حصرياً .. لحظة القبض على محمد بديع المرشد العام للاخوان
حصرياً .. لحظة القبض على محمد بديع المرشد العام للاخوان
حصرياً .. لحظة القبض على محمد بديع المرشد العام للاخوان




الأحد، 18 أغسطس 2013

تمثيل الإخوان بجثث ضباط وأفراد آمن مذبحة قسم كرداسة






















انت لسه عايش يا كافر يا كلب يا ابن الكلب

ده كلام واحد من السفاحين القتلة اللي قتلو ضباط وصف وجنود قسم كرداسة

يا سيسي لا ترحم لانهم لن يرحموك ولن يرحمو مصر

الناس دول تكفيرين ويستحلو دماء الشعب المصري

الناس دول اعداء لمصر فعاملهم معاملة العدو









اقوى فضيحة لقناة الجزيرة لازم تشوف الفيديو ده وشير





















الراجل كان عامل ميت لما الشخص اللي بيعالجه حاول يرفع قميصه ليكشف الجرح المريض اللي كان في غيبوبة صحي و حاول ينبهه 

لان مفيش جرح تحت الهدوم اصلا اضحك مع الاخوان







ابراهيم عيسى يكتب : الدم مش كله حراام

























و أيوة بكررها و بقولها بصوت عالي ....الدم مش كله حرام !!! .. معلش مش هقدر أمثل دور الثوري و أصرخ "الدم كله حرام" عشان أقنعك أني أنسان و تقول عليا محايد و جميل .....معلش ميهمنيش رأي حضرتك فيا مع أحترامي له ...أنا هقول الي مقتنع به ...هقول الي شايفه صح ...و محدش يقدر يزايد عليا و لا علي ثوريتي و لا وطنيتي و لا أنسانيتي !!
الإهابي الي قتل ١٢١ واحد في سنة ١٩٨١ و
بيهددنا بحرب أهلية و بعمليات أرهابية دمه مش حرام !!!
قتلة السادات الي خرجوا من السجون و بيهددونا و بينفذوا تهديداتهم بالفتنة و الجهاد و العنف ...دمهم مش حرام !!
الي يمسك بندقية و خرطوش و يضرب علي الشرطة و المدنيين في وسط الشارع ...دمهم مش حرام !!
الي يحاصر قسم و يخطف ظباط و يهددهم بأسلحة ...دمهم مش حرام !!
الي يحتجز أطفال و ستات أبرياء و يلبسهم ملابس عليها مشروع شهيد و يحطهم في الصفوف الأولي ليتاجر بدمائهم ....دول دمهم حلال و يستهلوا الحرق دنيا و أخرة !!
الي يحط قنابل تحت الكباري و يفخخ سيارات و يحدف أطفال من فوق السطوح ...دمهم مش حرام !!
الي بيحارب و يقتل جيشه في سيناء و يتحالف مع جماعات غير مصرية ضده بلده و جيشه ...ده خاين و قاتل و يستاهل القتل و دمه أكيد مش حرام !!!
الي يهدد المصريين بالعنف و يروعهم و عايز يهدم وطننا و يخلي مصر سوريا جديدة ...ده أنسان خاين و أرهابي و دمه مش حرام !!!
كفاية عبث و تمثيل و كلام رخيص ...
الثورية مش أني أردد شعارات و أسطوانات مشروخة و خلاص ...الأنسانية مش أني أردد نفس الكلمة في كل موقف زي البغبغاء عشان أثبت أني أنسان ثوري و حيادي و عندي مشاعر ...لا العملية مش كدة !!
الدم أحياناً بيبقي حلال ...و ربنا حلله في القرآن في مواقف عديدة ...كيف يمكن أن أدافع علي شخص يحمل سلاح و يضرب نار علي مواطن أو شرطي ؟ اراي يبقي دمه حلال ؟ مطلوب من الشرطي ايه ؟ يديله عصير و لا بونبوني ؟
الي بيقتلوا و يفجروا و بيتاجروا بالأطفال دول أرهابيين و قتلة ..و لو سمحت أياك أن تقارن بينهم و بين قتلي محمد محمود و ماسبيرو ..لأن دول لا كانوا مسلحين و لا هددوا المصريين و لا تحالفوا مع جهاديين و أرهابيين و أعدادهم كلها علي بعض متعديش ألف ...أما ما نواجههم الآن هم أرهابيين في شتي بقاع الجمهورية يهددوا المدنيين و أمن الوطن و يفسفكوا دماء أبرياء !!!!
الدم مش كله جرام ...و أمن مصر أغلي و أسمي من أن يهدر بأيدي هؤلاء الأرهابيين !!


 


من المتسبب في العنف والقتل في مصر, استفتاء في موقع روسيا اليوم





















التصويت عل موقع روسيا اليوم
ادخل وادي صوتك لجيشك












السبت، 17 أغسطس 2013

الضمير اسمه برادعي

























محمد حليم بركات


ليت البرادعي لم يأتي إلى هذا البلد الظالم أهله وترتهم يواجهون مصيرهم مع «جمال مبارك» الذي لو لم يأتي لكان الأن في ختام عامه الثاني حاكماً لمصر، فهذا الشعب في معظمه يبدو وكأن الثورة جاءت عكس إرادته.
«الرجل السبعيني» عاد وحده ذات مرة مثلما كان وحده يسافر ويعود.. لكن تلك المرة كانت لها طابع أخر حول مجال من الشباب يتسعون كل يوم على إيقاع الأمل، والأمل وحده الذى أعاد البرادعي إلى مصر .. عاد ليجد المشهد الغريب عن مصر وقتها في صالة الوصول، الشباب في إنتظاره، والأمل في حقيبة سفرة الممتلئة بالضمير .. عاد البرادعي ليخوض المعركة على طريقته والجماهير الرمزية التى استقبلته كانت من بينها نوعية أخرى من «رجل الشارع»، لكنها على العكس كانت تريد «الدكتور» بديلا لمبارك، بين الذين لا يرون بديلا لمبارك والذين يبحثون عن بديل «أى بديل» للرئيس، كان يتجلى الفارق الذى يمثله دخول البرادعى ملعب الصراع السياسى فى بلد مثل مصر، وفى لحظة «كانت وقتها» انتقالية تصيب الجميع بالانفعال. رجل الشارع كان يبحث عن الأقدار، تربى على الإدمان. الحكام بالنسبة إليه هم أصحاب البلد وملاكه. هو ضيف أو موظف فى جيوشهم. الحاكم وقتها كان نصف إله، ولا حول ولا قوة للمجتمع إلا بما يمنحه هو من أدوار ووظائف وهبات وعطايا.. عودته كانت قبلة حياة لمستقبل كاد يشبه الماضى القريب .. تقويم صناعة التغيير ارتبط باسمه وبظهوره الذى صار .. معه ما كان أملا ممكنا وما كان مستحيلاً واقعياً.. مضى البرادعي فى هذه المساحة كومضة برق أضاءت حولها، فانكشف أمامنا واقعا ربما كنا نراه من بعيد دون أن ندرك تفاصيله، أشياء تشبه السياسة لكنها ليست سياسة، وأحزاب تشبه الأحزاب لكنها ليست أحزابا، ومعارضة تشبه المعارضة لكنها ليست معارضة، وحراك يشبه الحراك لكنه ليس حراكا.
إستطاع «النجم الساطع» أن يغير وجهة نظر المصريين في مصر .. فبعد أن كانت تنظر لها كالأم العجوز التي لا حول لها ولا قوة تجاه أبنائها أصبح النظر إليها كطفلة صغيرة يبحث لها أهلها عن مستقبل مشرق يقف الدكتاتور حائلاً بينها وبينه .. ومن هنا كان التأثير الأقوى للبرادعي على مصر.. فما أصر عليه إستطاع أن يحققه في الوقت الذي أراده.
مليون مصري في الشارع .. هذا كان الحلم الذي لم يراه سوى البرادعي وكان بالنسبة للمصريين بما فيهم الشباب هو الخيال بعينه، كيف نرى مليون متظاهراً في الشارع بعد أن كنا نشعر بالقوة عندما يمتلأ سلم نقابة الصحفيين بالمتظاهرين؟ .. إستطاع هو أي يرينا الخيال واقعاً وحلمه أصبح واقعاً في ٢٥ يناير التي هي صنيعته وكان الأحق بقياداتها ودخل لعبة الإنتخابات المشبوهة .. إلى أنه أعلن خروجه من لعبة الرئاسة .. إحتراماً لمبادئ لم تكن متاحة عند كثيراً من الساسة .. الخروج من اللعبة لم يكن بحسابات سياسية ولكنه بروح «غاندى»، الراغبة فى معاندة المزاج السياسى لا خوض المنافسات بقوانينه، وهو ما يمثل ضربة مزدوجة لكل من اعتبر البرادعى رمز الليبرالية فى مواجهة رموز سلفية وإخوانية، أو من تعامل على أنه «زعيم سياسى» يمكنه أن يخوض حربا فى بيئة سياسية غير صالحة.
إستطاع «المعارض الأشهر» في العالم الأن جمع شتات الفرقاء من المعارضة في «جبهة الإنقاذ الوطني» التي إستمرت إلى أن عزلت مرسي في ٣٠ يونيو وكان إنشائها في الأساس ضد الإعلان الدستوري لمرسي في أواخر نوفمبر الماضي وضد الدستور الذي أصدرته جماعة الإخوان حالمين أن يكونوا «الأمر الواقع» لهذا البلد، ويَرِثون مكانا يستطيعون به إعادة تفصيل الدولة على مقاسه.. متصورين أن كتالوج هذا التفصيل هو الدستور الذي إنفردوا به منذ استفتاء ١٩ مارس حين جهزت عقلية التحايل الإخوانية أفخاخا لمصر كلها بترتيب خطة إستولوا فيها على مفاتيح كتابة الدستور، ولو أدخلوا البلد كله من متاهة إلى متاهة، ومن توريط للعسكر إلى دفعهم خارج المشهد.. ثم إلى الصدام وتدمير مؤسسات الدولة.

كان الشباب يطير سعادة عندما يحول موقف البرادعي المستحيل الى شيء عادي، تتحول نقاشات مواقع التواصل الإجتماعي الى تراتيل فتنة، ويبدو الرجل العجوز بالقوة الساحرة المنطلقة من نقاء الضمير.. رسول ثورة لا يمكن تفاديها لحظة غضب النظام عليه .. فهو حالة فريدة من رجال السياسة لا تتحمل توافقات مصر في عصر قام كله على تقديس المتوسط. الوسط له قيمة وتقدير، والنجاح للمتوسط والأقل كفاءة، لا إبداعات خارقة، ولا خروج عن حدود يرسمها متوسط الفكر. أنبياء عصر مرسي ونجومه، والقادرون على صنع سبيكة تجعل الطيران تحت الرادار ممكناً كل هذه الأيام الطويلة الماضية.

لن يتفق المصريون على واحداً من هؤلاء الذين خاضوا مسرحية إنتخابات الرئاسة سواء كان بسبب عقيدته السياسية أو تصرفاته السازجة بعد خسارته، وللأسف لم تفرز الفترة السيئة الماضية شخصيات جديدة تكون جديرة بحق عن قيادة الموجة الثانية من الثورة التي فشلت موجتها الأولى في تحقيق باقي أهدافها بسبب إنعدام القيادة ولا يوجد هناك سبب أخر لفشلها سوى هذا.

لم يكن أمام الشباب في ٣٠ يونيو سوى تفويض الرجل الذي كان صاحب فكرة الثورة ليقود الموجة الثانية لها وليس أحداً سواه .. فهوى الذي يحترموه المعارضين يخشوه الإخوان ويهابونه الفلول الذين لن يستطيعوا أن يقفزوا في وجوده .. فهوا ليس من هؤلاء الخائنين لشعوبهم ولا من أولئك المتفاوضين على مبادئهم .. فاستطاع أن يضع خطة الطريق التي يريد أن ينقذ بها ما تبقى من ثورة ٢٥ يناير ويضع المسار الصحيح نحو تحول ديمقراطي حقيقي .. فكان هدفه الأسمى هو عقد مصالحة وطنية مع الجميع فلولاً وإخواناً عن طريق العدالة الإنتقالية والمصالحة الوطنية التي طالب بها مراراً منذ ثورة «٢٥ يناير»، ثم إستحدث بعد ٣٠ يونيو وزارة للعدالة الإنتقالية لتنفذ المشروع المتميز للمصالحة الوطنية من دون التعدي على القانون ، لإيمانه بأن الدولة لن تستقيم إلى عندما تنتهي العداءات التي إستطاع مرسي وإخوانه في عام واحد أن يجعلها هي السمة الوحيدة لهذا البلد.
وجود «محمد البرادعي» هو ما جعل الجميع من خلال التوجهات العامة والميول الشخصية لرجال نظام ما بعد «٣٠ يونيو» أنهم ينتوون أن يبيدوا كل خطايا 
الأنظمة العفنة السابقة من دون إقصاء أو إنتقام سواء من النظام الإخواني السابق أو النظام المباركي الأسبق .. مستعينا بالكفاءات والعقلاء في هذا البلد حتى «وإن كانوا خصوماً سياسيين لهم بشكل حضاري» وفي تثبيت مباديء وقوانين 

وممارسات حكم يقوم على أسس ديمقراطية تكون العدالة الإنتقالية والمصالحة الوطنية هي الأساس التي يضمن بناء دولة قوية متماسكة يستحيل هدمها ببساطة .. فالبرادعي يرى كما يرى شباب الثورة .. أن العواطف والمشاعر في مصر مختلطة، فهناك الكثير من التعاطف مع الرئيس المعزول «محمد مرسي» وأيضا المزيد من الغضب، ولكن نحاول تعلم قبول وجهات النظر المختلفة، وهذا هو السبيل لتحقيق الاستقرار، وما يجب علينا الآن التأكيد علي وقف العنف ونبذه من جميع الأطراف .. وأن ضرورة الحوار مع جماعة الإخوان المسلمين ومحاولة إقناعهم بأن «محمد مرسي» فشل في إدارة البلاد لا يعني أننا سنقصي جماعة الإخوان من المشهد السياسي، ولكن ينبغي الاستمرار لتكون جزءا من العملية الديمقراطية وأن تشارك في صياغة الدستور وكذلك الانتخابات البرلمانية والرئاسية.

توصل البرادعي والحكومة إلى المصالحة التي كان مفترض تنفيذها أمس تنفيذها بين الدولة «حكومة وجيش» وبين قيادات جماعة الإخوان المسلمين ومؤيدي الرئيس المعزول «محمد مرسي» من قبل تيرات الإسلام السياسي وبعض من المصريين البسطاء الذين يؤمنون بعودة الشرعية المزعومة للرئيس المعزول وقرروا الإعتصام في ميدان «رابعة العدوية» من أجل الدفاع عن ما يؤمنون به، حتى وإن كان هذا يتعارض مع إرادة الأغلبية من الشعب المصري، على أن تتولى هذه القيادات فض إعتصامهم بأنفسهم أو تتم عملية «تمثيل» الفض بطريقة سلمية من قبل الشرطة حفاظاً على صورة القيادات الذين تمت معهم الصفقة أمام قواعدهم، مقابل الإفراج عن بعض من قيادات مكتب الإرشاد وعدم ملاحقة أحد ممن هم في الإعتصام قضائياً وأن لا يتم حل الجماعة ولا الحزب وبعض من الأمور الإجرائية .. حفاظاً على أرواح البسطاء وإنقاذ مصر من بحيرة الدم التي كانت متوقعة .. إلا أن شيئاً ما تم الإتفاق عليه في الخفاء بين وزير الدفاع ووزير الداخلية في تنفيذ «التمثيلية» حولها إلى واقع مرير ومرعب عاشته مصر أمس وكأنما لم تعيشه من قبل ولن تتعافى مصر من تلك المصيبة قريباً.

هنا شعر «الرجل النبيل» بأنه قد خُدع من زملائه في السلطة ونفذوا هذا المخطط الذي لا يتسم مع مبادئه التي عاش وسوف يعيش في سبيلها .. فما كان منه سوى الإستقالة فهو لا يستطيع تحمل في رقبته أمام الله وأمام ضميره كل هذه الدماء التي سالت والتي لن يستفيد منها سوى أصحاب الفكر المتطرف من دعاة العنف والإرهاب .. وبعد فترة لن تكون أبداً بالقصيرة سيخضع الجميع للمصالحة لا محالة.. ولو أن أحدا سواه في هذا الموقف لكان سيستفيد به في الدنيا ويسبح مع التيار الغالب الذي كان يريد سحق هؤلاء جميعاً .. ورفع على الأعناق
هذا هو البرادعي بكل ما يمثله من مباديء وأخلاق نبيلة قلما تتوافر في شخصية بهذا الحجم .. هذا هو البرادعي بما يمثله قوة أمام الظالم وضعف أمام المظلوم .. هذا هو البرادعي الذي حتماً سيندم الجميع كالعادة على عدم الإنصات وتنفيذ أفكاره التي دائماً ما كنا نكتشف أنها كانت الأمثل .. لكن بعد فوات الأوان.
لقد أصبح مؤكداً للجميع أن مصر الأن غير قادره لإستيعاب كل من هو برادعي.

المصدر



قوم بينا نحكم ها المدينة























                                                                                                          

أحمد سمير   

(1)
ليس ثمّ من مفر..
لا تحلموا بعالم سعيد..
فخلف كلّ قيصر يموت: قيصر جديد..
وخلف كلّ ثائر يموت: أحزان بلا جدوى..
ودمعة سدى..
(أمل دنقل)

 (2)
ــ  حاسس إننا حننتصر قريب.
ــ  عظيم.. هو إحنا حننتصر أما إيه يحصل بالظبط؟
- صمت رهيب.

 (3)
إن أردت أن تكمل طريقا فتذكر لماذا بدأته أصلا..
كلنا اليوم نهتم بالسياسة وبالثورة.. لكن الأهم أن نتذكر لماذا نفعل؟
الثورة قامت يوم عيد الشرطة ضد دولة بوليسية، رفعت شعار الحرية والعدالة اجتماعية.. فماذا تحقق من ذلك؟
الإخوان اعتبروا ثورتهم نجحت يوم 11 فبراير 2011 حين تخلصوا من حكم مبارك.. وفلول الوطني نجحت ثورتهم يوم 3 يوليو 2013 حين تخلصوا من حكم الإخوان، لا هؤلاء ولا أولئك كان يهمهم يوما حرية، لذا فالخلاص من خصمهم هو النهاية السعيدة لدورهم في فيلم الثورة.
هدفنا تفكيك الدولة البوليسية، وإنهاء الاستعباد المنظم لجنود الأمن المركزي، وضمان الحقوق الأساسية في العمل والتعليم والعلاج وحريات متساوية للجميع، وهى أهداف لم نتخل عنها من أجل شعار المشروع الإسلامي، لذا فلا معنى لنتخلى عنها من أجل شعار الحفاظ على هيبة الدولة.
(4)
لماذا يأتي دوما خلف كلّ قيصر: قيصر جديد؟
ربما لأننا في كل مرة لا ننتبه للقيصر الجديد بقدر ما نفرح برحيل القيصر القديم.
(5)
الغناء فن جميل.. لكنهم يريدوننا أن نتحول جميعا لفرقة موسيقى عسكرية.
إعلام رفاق أدهم صبري بدأ الحملة على البرادعي، وتدريجيا تتوارى النخبة الجديدة المحسوبة على 25 يناير، خوفا من تخوين منظم لتتقدم الصفوف وجوه صفراء من عالم 24 يناير2011.
الأصوات التي تتعالى الآن كلها من نوعية: أين هيبة الدولة.. يجب أن نعتقلهم جميعا.. نحن كشعب لن نسكت.. هذه حكومة ضعيفة.. أين الأمن؟
أضف لمعلوماتك: هؤلاء سيبيعوننا عند أقرب ناصية، بينما بعضنا مشغول بمعركة هزلية، للبحث عن خلايا نائمة في صفوف الثوار.
(6)
الناس معادن.. وتقليد الإخوان يجعلها تصدأ.
داخلية مرسي اعتقلت المئات.. والآن الداخلية تعتقل المئات، وفي كل مرة كانت الحجة واحدة: ليسوا معتقلين بل متلبسون باستخدام عنف.
ما كان يردده الإخوان عن بلطجية المولوتوف أصبح يردد مثله عن إرهابيي الجماعات.
ليس هكذا تدار الأوطان.
صاغ الإخوان دستورا وضيعا وقوانين حقيرة تتيح حبس المواطنين احتياطيا دون تهمة لفترات طويلة كإجراء احترازي، وحان إنهاء هذا العبث لنؤسس دولة حقيقية.
تتوقع أن نكتب دستورا عظيما وأفضل ألف مرة من دستور الإخوان.. ممتاز.. لكن ما جدوى الدستور إن لم تكن مهتما أصلا بحماية حقوق الجميع، فإن كنت تريد استمرار الحبس، فالأولى ألا يوجد دستور أصلا يعطل المطاردات الأمنية والإجراءات الاستثنائية.
بوضوح.. دورنا ليس التماهي مع السلطة، ولكن توجيهها.. فحقوقنا كانت ولا تزال في يد من يملك السلطة.
العدالة الاجتماعية لا تختبئ داخل خيمة برابعة العدوية، والحرية لن يأتى بها ضابط يحمل قنابل غاز ليفض اعتصاما. 
تخيل أن جارك من فلول الإخوان أو من فلول الحزب الوطنى.. إن ظللت تتشاجر معه ليلا ونهارا هل سيحسن ذلك من حياتك شيئا..أبدا.. لذا الأجدى أن توجه طاقتك لانتزاع حقك من السلطة.. سواء من رئيس حي يسرقك أو مأمور قسم يعتدي على كرامتك.
هذا وحده ما سيعيد إليك حقوقك.
(7) قوم بينا نحكم ها المدينة
الإحباط يتكرر من أننا لسنا في السلطة.. إليك المفاجأة: نحن غالبا لن نكون أبدا في السلطة.
لسنا حزبا.. نحن أقرب لجماعة ضغط تقرر.. وجماعات الضغط لا تسعى للسلطة بل للتأثير على أصحابها ليستجيبوا لمطالبها.
نريد عدالة انتقالية تحاسب كل من تورط في دماء منذ 25 يناير2011 ثم بناء دولة ديمقراطية تحقق الحرية للجميع.
في المعتاد.. كلما قل نشاط الأحزاب وجدت جماعات الضغط فرصتها.. ومصر لا يوجد بها ما هو أضعف من الأحزب.
ليس بالضرورة أن تكون في السلطة، المهم أن تجبر من فيها على تنفيذ أجندتك.. فلسنا منافسا سياسيا، لكننا شوكة في حلق الجميع.. فصراعهم على السلطة وصراعنا مع السلطة.
من يعملون للتخلص من الرومانسية الثورية تزعجهم الثورية قبل أن تزعجهم الرومانسية.. يريدوننا ألا ندافع سوى عن أنفسنا لنتحول من ثوار لمجرد كيان انتهازي يدافع عن الحرية لأفراده وفقط كما يفعل الإخوان والفلول.
ربما سننتصر وربما لن ننتصر.. لا أعلم.. لكن الأكيد أن أفكارنا ستنتصر.

 مصدر المقالة






عاجل: تسجيل مسرب لمرسي من داخل دار الحرس الجمهوري






















أفلام 7 دقائق: تسجيل مسرب حصريا للرئيس المعزول محمد مرسي من دار الحرس الجمهوري
Watch more on: http://elgtv.com
Like elgtv on Facebook: https://facebook.com/elgtv
Follow elgtv on Twitter: https://twitter.com/elgomhoreyatv
Subscribe now for more elgtv clips: http://goo.gl/CmFmR

7Minute Movies: A recorded tape of the ousted president Mohamed Morsi recorded inside the presidential palace.




الجمعة، 16 أغسطس 2013

+18 لحظة قنص مأمور قسم بولاق برصاصة في عينة !! بأيدى الاخوان المجرمين






















+18 لحظة قنص مأمور قسم بولاق برصاصة في عينة !! بأيدى الاخوان المجرمين


قناصة الاخوان يقتلون الناس في الشطبي بالاسكندريه عمدا في الرأس اقسم بالله هذا الفيديو مصوره بنفسى


























شيررررررررررررررر و افضحهم للأسف للكبار فقط و للاسف الميت شاب قناصة الاخوان يقتلون الناس في الشاطبي بالاسكندريه عمدا في الرأس اقسم بالله هذا أن الشاب دا جابوة مستشفى الشاطبى وكان منظر عمرى ماشوفة قبل كدا المخ طلع من الراس اللة يرحمة أن للة وان الية راجعون


-قناصة جماعة الأخوان الأرهابيه تقتل الشعب المصري بالرمي بالرصاص في الرأس
-Brotherhood terrorist snipers kill the Egyptian people firing shot in the head
- Brotherhood terroristischen Scharfschützen töten die ägyptische Volk Brennen in den Kopf geschossen

- Братство террористической снайперов убить египетского народа и стреляют в голову

- Frères snipers terroristes tuent le peuple égyptien qui tire des boulets dans la tête



الخميس، 15 أغسطس 2013

هالة منير بدير تكتب: للأسف أيها البرادعي























استقالة د/ البرادعي ربما تكون مفاجئة للكثيرين

انهال عليه في المقدمة طبعاً بإلصاق تهم التخوين والعمالة كل من فلول مبارك ، أو الإخوان ، أو ممن أفاق على مصطلحات السياسة بعد أن قامت الثورات والمظاهرات والاعتصامات ، ثم تلاهم وللأسف قطاع كبير ممن كان يراه القشة التي ستنقذ الغريق وأنه المؤهل الوحيد لقيادة مصر .. !

تناسى كل هؤلاء كم كان الرجل محنكاً سياسياً ، صادقاً مع مبادئه بابتعاده عن اللعبة السياسية في ظل المجلس العسكري بقيادة طنطاوي الذي فرض مهزلة الانتخابات قبل سن الدستور ، فانسحب البرادعي مبكراً ليحتفظ باحترام مؤيديه في القلوب ، ويبقى التاريخ مسجلاً له هذا الموقف المشرف الذي لم يتخذه أحدٌ سواه ..

فقط أريد أن أتساءل وأسأل كل معارض للإستقالة الآن : هل أخذتك العزة والغضب كما أنت الآن عندما رأيت البرادعي يتقلد منصب نائب الرئيس المؤقت وقد احتفظت حكومته بوزير الداخلية " محمد إبراهيم " الذي كان تحت رئاسة هشام قنديل في حكم المعزول مرسي ، والذي سقط في عهده لمدة سنة الكثير من الشهداء ؟ لماذا لم يُؤثر حينها السلامة ويبيع مصلحة الوطن فلا يقبل بمنصب هكذا مشبوه ليُبقي على تاريخه المشرف ؟ ألا ترى أنه فعلا حاول القيام بشيء ولكن منظومة الفساد والغباء السياسي والعشوائية في اتخاذ القرارات وتطبيقها حالت بينه وبين الاستمرار في التورط أكثر وأكثر بمرور الوقت في مآسي لن يرحم التاريخ مرتكبيها ومؤيديها ؟؟ ..

عزَّ عليَّ أن أجد ذلك من د/ محمد البرادعي ، أن أجد اشتراكه في حكومة من فلول  الإخوان ، وقد عهدته رجل المبادئ ، رجل قال : أن الانتخابات لابد وأن تكون قبل الدستور ، رجل حرم الدم كله ، رجل يتلقف الاتهامات بالتخاذل والضعف  بمجرد  تأخره في كتابة تويتة عن دم سال في الصف المعارض  ، رجل يتهمونه الآن أنه مناصر الإخوان لاعتراضه على أسلوب فض الاعتصام ، وعدم رغبته في تحمل مسئولية المزيد من أعمال العنف أو التخريب أو الإرهاب الإخواني في مصر وهو نائباً لرئيسها ، يتهمونه أنه استقال غيرة على الدم الإخواني ولم يكتب تويتة عن شهداء الشرطة وحرق الكنائس وكأنه لم يملأ الدنيا شجباً لكل تجاوز وقع على كافة الأصعدة .. !!

لا أدري .. ألا يواجه المسئول هجوماً حاداً عند تأخره في تقديم استقالته بوقوع الأحداث الجسام  ؟! ها هو قد قدمها منذ اللحظة الأولى التي شك فيها في عدم اتباع الداخلية للأسلوب القانوني الأمثل لفض الاعتصام ، وإذا تأخر بتقديم الإستقالة  قلنا أنه لصيق بالكرسي وهمه المناصب وعينه على الرئاسة .. !! ألَم نلم على أحمد شفيق عدم تقديم استقالته بمجرد حدوث موقعة الجمل ؟؟ .. ألا ترون أن ما يحدث الآن حدثٌ جلل يليق بالبرادعي ود/ زياد بهاء الدين تقديم استقالتهم لأجله ؟؟! ..

 لقد قال البرادعي في نهاية نص الاستقالة  : ( لقد أصبح علي أن أستمر في حمل مسئولية قرارات لا أتفق معها وأخشى عواقبها ولا أستطيع تحمل مسئولية قطرة واحدة من الدماء أمام الله ثم أمام ضميري ومواطني خاصة مع إيماني بأنه كان يمكن تجنب إراقتها ، وللأسف فإن المستفيدين مما حدث اليوم هم دعاة العنف والإرهاب والجماعات الأشد تطرفاً وستذكرون ما أقول لكم وأفوض أمري إلى الله ) ..

فعلاً أيها  البرادعي كل مرة وبعد مرور الوقت نقولها " البرادعي كان عنده حق " ..

للأسف د/ محمد البرادعي  ربما كان خطؤك أن تقلدت منصباً بعد ثورة 30 يونيو والتي رآها أعداداًليست بالهينة من الشعب  أنها انقلاباً على الشرعية ، وعدداً آخر غُسِل مخه أنك راعٍ لحرب ضد الإسلام ، تقلدت منصب نائب الرئيس بعد عزل الإخوان الخونة الذي أضروا مصر وأضروك وتناسى الناس جرمهم وتذكروا جريمتك بتقديم الاستقالة في وقت غير مناسب سيشوه مصر أمام العالم بمناصرتك المزعومة للإخوان .. !!

هكذا نحن على الدوام نترك الحمار ونمسك في البردعة ،  تركنا إرهاب الإخوان الذي حشد المغيبين تحت مسمى الشهادة ومسكنا في استقالة البرادعي ، تناسينا غباء الداخلية أن انتفضت لفض الاعتصامين دون تأمين مديريات الأمن وأقسام الشرطة والمحافظات فتركوا أعضاء الشرطة والموظفين صيداً ينتقم منهم المجرمون قتلاً وسحلاً وتمثيلاً بالجثث ..  

 للأسف أيها البرادعي ستظل بمثاليتك النادرة الوجود وباحترامك الزائد على واقع لزاماً علينا عيشه بكل تشوهاته ، ستظل أنت الوجه الجميل الذي يسعى كل سويٍ  للوصول إليه ، ويسعى كل معيبٍ أن يشوهه ..

للأسف د/  البرادعي لقد قاموا بإحراقك سياسياً وخسرتك مصر لأجلٍ غير مسمى ، فلن يبقى العديد على تقديسهم لكل مبادئك التي يتناسوها بمجرد الرغبة في الخلاص من الإخوان المنافقين ..


المصدر